صفات هاجر القران
فى الدنيا
يهرب من تلاوة القران _ معيشه ضنكا
مشاكله لا تنتهى وصدره ملئ بالهموم
نفسه
مضطربة ومكتئبه ، ضائق الصدر
قلبه
يصدأ كما يصدأ الحديد لأنه منع النور من الوصول اليه
بيته
مثل المقبرة المظلمة، ضيق بأهله، خيره قليل وان كثر فقليل البركه
لا تدخله الملائكه
ثوابه
لا شئ له مثله مثل الحنظلة لا ريح لها
وطعمها مر، صدره كالبيت الخرب
يوم القيامة
يفقده الله بصره ويحشره بين الخلائق أعمى ...فيقول( رب لما حشرتنى أعمى وقد كنت بصيرا )) فيقال له( كذلك أتتك اياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ))
================================================== ===============
صفات قارئ القران
فى الدنيا
مقبل على تلاوة القران_ من خيار الناس
يرفعه الله درجات فوق درجات
نفسه
مطمئنه بنور الله _ يسمع ويطيع لأوامر الله
ينهى عما نهاه عنه القران _ منشرح الصدر
قلبه
طاهر نقيا ولا يصدأ أبدا
بيته
يتراءى لاهل السماء كما تتراءى النجوم لاهل الأرض
ملئ بالنور ، متسع لأهله وخيره كثير ، تحضره الملأئكة وتخرج منه الشياطين
ثوابه
الحرف ب10 حسنات ، تنزل عليه السكينه
وتغشاه الرحمة ، وتحفه الملائكة ، ويذكره الله فيمن عنده
وله دعوة مستجابة عند الختام ، مثله مثل التفاحة ريحها طيب وطعمها طيب
يوم القيامة
يكون القران شفيعا له، يكون مع الملائكه
يرتقى فى درجات الجنة درجات ودرجات